أهلا و سهلا
هذه اللقطات المصورة في أزمان مختلفة تعكس إنطباعاً بأن الرئيس صدَّام حسين القاسي المشاعر في أمور الدولة والسلوك الحزبي هو قريب جداً من الناس العاديين في مناسباتهم أو عند زيارات يقوم بها إليهم. ومن هنا فإن علاقة العراقيين به طوال سنوات حُكمه كانت تجمع بين التهيب في أقصى درجاته والحب في ذروة العفوية. وكثيراً ما كانت تروى عن صدَّام حسين حكايات في هذا الشأن تؤكد أن هذا القائد كان ظالماً ومظلوماً في الوقت نفسه.