أهلا و سهلا
الرئيس بشارة الخوري
الرئيس ألفرد نقاش وأحد وزرائه سامي الصلح يطلان من شرفة السراي على الجماهير
في الوسط دولة رياض بك الصلح رئيس مجلس الوزراء وإلى يمينه الآنسة سوريانو والصحفيون زهير عسيران صاحب صحيفة "الهدف" ومحمد البعلبكي صاحب مجلة "كل شيء" وزكريا الخرسا جركس المخبر الصحفي. وإلى يساره سليم أبوجمرة محرر صحيفة "النهار" سابقاً وقائمقام راشيا بعد ذلك ونجيب اليان مدير المطبوعات وفايق خوري صاحب مجلة "الإذاعة" وشفيق النحاس محرر صحيفة "الأنصار" ويظهر الرئيس الصلح متقلداً وشاح الرافديْن العراقي (2.24 1944)
حبيب باشا السعد في صورة تذكارية من زمن الإنتداب الفرنسي وفي الصورة جنرالات فرنسيون
شارل دباس يصعد إلى سيارته بعد زيارة قام بها إلى بيت الضيعة
شارل دباس أثناء زيارته مع بعض الرسميين بيت الدين
شارل دباس مع المفوض السامي في لبنان هنري دي جوفنيل
ألفرد نقاش والشيخ تاج الدين الحسيني رئيس الدولة السورية آنذاك
في زمن رئاسة إميل إده وفد لبنان لتوقيع معاهدة الصداقة والتحالف في فرنسا، من اليمين: نجيب عسيران، حكمت جنبلاط، بترو طراد، محمد العبود، الدكتور أيوب ثابت، غبريال خباز، إميل إده، النائب الأرمني ليكيان، الأمير خالد شهاب، بشارة الخوري
بشارة الخوري خارج المنصب الرئاسي يقرأ في صحيفة وإلى جانبه صديقه حبيب نحاس
الرئيس فؤاد شهاب خلال عرض عسكري
الرئيس بشارة الخوري وإلى جانبه الجنرال عبدالقادر شهاب في السراي القديم
الجنرالان شارل ديغول وجورج كاترو عند خروجهما من القداس في كنيسة الآباء الكيوشيين في بيروت يوم عيد إنتقال السيدة العذراء بحضور شخصيات رسمية مدنية وعسكرية. وبذلك يكون أول قداس يحضرانه بعد دخول الحلفاء إلى سوريا ولبنان
إجتماع لتوقيع المعاهدة بين لبنان وفرنسا عام 1936 والتي لم تنفَّذ في ما بعد. ويبدو بعض أعضاء وفد لبنان ومنهم إميل إده، بشارة الخوري
زيارة شاه إيران محمد رضا بهلوي إلى لبنان (مارس 1938) ولتهنئة الرئيس إميل اده
الأمير عبدالله بن الحسين وبشارة الخوري في قصر القنطاري
عراضة شعبية خلال زيارة قام بها إميل إده وزوجته إلى إحدى مناطق لبنان
زوجة شارل دباس وشقيقه يسيران في جنازته
منزل الرئيس شارل دباس
تكوين فني بالإسم الأول بالفرنسية (R) والإسم الثاني بالفرنسية (L) وأما الصور فلمسؤولين من ذلك العهد
أول علم ﻟ لبنان يرفع على سراي بشامون
السفير في لندن كميل شمعون (رئيس الجمهورية لاحقاً) وزوجته زلفا